وبحسب موقع القناة العاشرة فإنه وبسبب غياب التغطية في المستوطنات، أصبح هناك صعوبة في إجراء الاتصالات كما أن هناك تأخيراً في تقديم خدمة الطوارئ على نحو يعرّض الحياة للخطر.
وأشارت القناة العاشرة الى أن الضرر الذي لحق بمستوطني المجلس الإقليمي رمات هنيغف هو اقتصادي أيضاً، وقد بعثت مصلحة السجون رداً قالت فيه "إنها تعلم أهمية وضرورة الاتصال في المنطقة وإنها تعمل لإيجاد حل كامل لهذه المشكلة.
المصدر: وكالات