التظاهرة التي جاءت عشية الذكرى السادسة لانطلاق ثورة 14 فبراير، ندّدت بمقتل 3 شبّان معارضين كانوا يحاولون الفرار من البلاد عبر البحر، يوم الخميس الماضي 9 فبراير/شباط 2017، كما ندّدت بإعدام السلطات 3 آخرين منتصف يناير/كانون الثاني الماضي، بعد إدانته بقتل شرطي إماراتي في تفجير وقع خلال احتجاجات الذكرى الثالثة لـ 14 فبراير عام 2014.
وبهتافات "يسقط حمد"، حمّل المتظاهرون الغاضبون ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، كل المسئولية عن عمليات القتل الأخيرة التي تصاعدت منذ تشديد السلطات حملتها الأمنية ضد المعارضة، منتصف العام الماضي.
المصدر: مرآة البحرين