خاص الكوثر - قضية ساخنة
حضور الشعب الايراني بكثافة في التشييع المهيب الذي جرى للرئيس الايراني الشهيد ولرفاقه، كان بمثابة الارادة القوية للشعب الايراني،وبمثابة استفتاء.
في الحقيقة الانتخابات المقبلة، انتخابات حاسمة، والسياسية الخارجية والداخلية للجمهورية الاسلامية الايرانية ثابتة ولن تتغيير بتغيير الاشخاص، فايران هي بلد المؤسسات وليس بلد الاشخاص.
سينتخب الشعب الايراني رئيسا جديداً بمستوى الرئيس الرئيسي، فهذا الحضور الجماهيري الواسع يدل على ان الشعب الايراني يريد رئيسيا بمستوى شخصية الشهيد رئيسي.
السياسية الخارجية الايرانية ثابتة وايران سوف تدافع بكل قوة عن المقاومة الاسلامية وعن القضية الفلسطينية فلسطين، فهذا ما جاء في الدستور الايراني فهناك بندا يؤكد على دفاع ايران عن المستضعفين في كافة انحاء العالم، وبالاخص عن الشخض الفلسطيني المظلوم.