خاص الكوثر_مع المراسلين
غرفة تجارة حلب كانت اهم محطة في الزيارة حيث التقى سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية بالمسؤولين عنها لترجمة الاتفاقيات التي وقعت بين الرئيسين السوري والايراني وزيارة الوفد الحكومي الاخيرة للطهران بهدف تفعيل الاتفاقيات وانشاء خط استثماري وتسهيل عمل التجار والصناعيين بين البلدين.
تأهيل المحطة الحرارية بالكامل في حلب بالاضافة الى مشاريع استثمارية واقتصادية ضخمة بين البلدين أعطيت الضوء الاخضر من القيادة السورية والايرانية لانطلاق ضمن خطة تهدف لفتح الابواب على مصراعيها امام التجار والصناعيين بهدف كسر طوق العقوبات المفروض على الشعب السوري.
توقيع عدد من الاتفاقيات ضمن زيارة لسفير الايراني لمدينة حلب شملت تنفيذ ما تم اقراره بين الرئيسين السوري والايراني لما فيه مصلحة البلدين والشعبين.