خاص الكوثر - قضية ساخنة
وقالت ميادة كيلاني: أن اطفال فلسطين استهدافتهم سياسة مدروسة من قبل الجمعية الصهيونية لتدمير الطفل الفلسطيني بالذات وعلينا ان لاننسى مقولة التي تقول الآباء يموتون والابناء ينسون ونحن لم نسى بالطبع اطفالنا لم ينسوا.
وأردفت رئيسة جمعية نجدة الأسير الفلسطيني قائلة:  اطفالنا يعانوا على الحواجز ويعانون في كل طرقات فلسطين حتى المقدسيين يشاهدون القدس تستباح والقتل على الحواجز هذا ادى الى انتفاضة الاطفال والعدو يعلم انهم جيل التحضير، لهذا السبب الطفل هو المستهدف.
واكملت الدكتورة: ان العدو الصهيوني يراقب الطفل الفلسطيني ويراقب ارادته القوية حيث اليوم لدينا مئة وسبعون طفل فلسطيني أسير حرموا من المقاعد الدراسية ولدينا تسعون طالب حرموا من المنازل حيث ان منازلهم تم احتجازها من قبل سلطات الاحتلال الصهيوني.
وتابعت ميادة كيلاني:  نحن نعول على المحافل الدولية والقوانين الدولية وانا برأيي هذه المنظمات منظمة حقوق الانسان والمحافل الدولية هي فقط لحماية العدو الصهيوني هي اسست لتدميرنا ولتدمير الطفولة ان كان بفلسطين او بسوريا او اليمن والعراق نحن يجب ان لانعول عليهم ولانلجأ اليهم.