وقال بسبب ارتفاع سعر الصرف هو الحكومة السابقة ، حكومة الكاظمي قررت ان ترفع سعر الصرف فاصبح هناك اعتراض وانتهاض من قبل الجماهير بدأ السوق الموازي يعني یباع الدولار تقريبا 1480 دينار ووصل الى 1500 للأكثر من ذلك ثم تراجع شيئا فشيئا بالنتيجة كانت هناك ازمة جاءت هذه الحكومة حاولت ان تصحح مسار القرار الذي تم اتخاذه في الحكومة السابقة حيث ذهبت باتجاه تثبيت سعر الصرف الموازنة الى 1320دينار بالنتيجة هذا السعر الذي هو حتى لايتضرر منه المواطن بدأت الحكومة بسياسة جديدة وارتفع سعر صرف الدولار مؤخرا بسبب السوق الموازي حيث انه هناك عمليات تهريب تتم عن طريق كردستان العراق ومن ثم تذهب الى تركيا ثم الى روسيا والى بعض الدول هذا الذي جعل هناك مجموعة من المباردين الذين يسيطرون على السوق الموازي ويذهبون باتجاه جمع هذه الاموال.