اکد المشارکون فیه ان فکر الامام اسس لقانون شامل لجمیع مفاصل الحیاة.
و تضمن الملتقى ندوة فکریة شارك فیها علماء الدین من مختلف الطوائف حیث ناقشت الندوة شخصیة الامام في سلوکه و نهجه في الدفاع عن الاسلام و بناء دولة متطورة رغم کل التحدیات.
دروس عظیمة استلهمت من فکرة الامام الخمینی (قدس سره) منها الثقة بالله و بالانتصار لتحقق الثورة الاسلامیة الایرانیة التي قادها الامام، منجزات خدمت الامة الاسلامیة في حاضرها و مستقبلها .