الكوثر_ايران
وفي تصريحات لقناة "الإخبارية"، أشاد زرنكار، بالتعاون السعودي الإيراني في المجال الإنساني والتعاون القنصلي بين البلدين، موضحا أنه كان نتيجة هذا التعاون المتكامل بين وزارتي الخارجية في كلا البلدين في جدة هو وصول الرعايا الإيرانيين العالقين في السودان، الذين بدأت رحلتهم من الخرطوم، ثم بورتسودان ووصولهم إلى جدة.
وأضاف زرنكار: "بالنيابة عن حكومة إيران، وسفارة إيران في المملكة العربية السعودية أود أن أقدم جزيل الشكر والامتنان لحكومة خادم الحرمين الشريفين ولوزير الخارجية وموظفيها في مكتب جدة، للتعاون معنا ومساعدتنا في جلب مواطنينا من السودان إلى جدة وكذلك إرسالهم من مطار جدة الدولي إلى مطار طهران".