اضاف: موضوع المظاهرات في هذه السنة کانت تمتازعن السنوات السابقة وخصوصا کان هناك هجوما شرسا و وحشیا ضد المقاومة المسلحة فی الداخل الفلسطینی من جهة و ضد المصلین العزل في القدس بقعة من بقاع الارض (اولی القبلتین )من جهة اخری.
وتابع: کان یتصور العدوانه من خلال هذا العنف المتصاعد ربما یکون هناك التراجع و التخلي عن موضوع المسجد الاقصی و تحریر فلسطین.
واکمل: في حین انه کل الممارسات الوحشیة التي قامت بها حکومة نتانیاهو الیمینیة المتطرفة و علی راسها ثلاثة شخصیات ارهابیة بینهم ایتمار بن غفیر و اسموتریش کانوا یتصورن ان هذا العنف سیؤدي الی تراجع المقاومة الاسلامیة.