و استدل الوزير بذلك على قوة إيران في مواجهة العقوبات الاقتصادية والطبية المفروضة عليها، موضحا أن إيران “باتت أقوى دولة في المجال الصحي على مستوى المنطقة”.
و تطرق “عين اللهي” إلى مشروع “دارو يار” الهادف لزيادة عدد الأدوية التي يغطيها التأمين الصحي، ما سيؤدي إلى ازدهار صناعة الأدوية و تلبية طموح طهران في تطوير صناعة الأدوية وتصديرها إلى الخارج.
و حول مضاعفة النسل في إيران، أكد “عين اللهي” واجب المراكز الصحية للترويج لذلك، مشددا على دعوة الشباب لممارسة الرياضة كي يحظوا بصحة جيدة.