قال تعالى في محكم كتابه الكريم (وَإِذ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبرَحُ حَتَّى أَبلُغَ مَجمَعَ البَحرَينِ أَو أَمضِيَ حُقُباً )..سورة الكهف، آية: 60
الخضر أم القدر
قصة موسى والعبد الصالح (عليهما السلام) لم تكن كغيرها من القصص « لأنّ القصة تتعلق بعلم ليس هو من علمنا القائم على الأسباب ، وليس هو من علم الأنبياء القائم على الوحي ، إنما القصة من علم القدر الأعلى.
انه علم أسدلت عليه الأستار الكثيفة ، كما أسدلت على مكان اللقاء وزمانه وحتى الإسم عَبداً مِن عِبَادِنَا .
إقرأ أيضا: قبسات قرآنية (8).. (وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ مَجمَعَ البَحرَينِ..)