جاء ذلك في تصريح صادر عن القائد النخالة، قال فيه :" إن ما يجري في القدس والمسجد الأقصى المبارك من انتهاكات يومية من قبل العدو، وعمليات القتل اليومية لأبناء الشعب الفلسطيني في مدن الضفة الغربية، وهدم البيوت وكذلك استهداف المعتقلين في السجون الصهيونية والاعتداء المستمر عليهم، وتجاهل إضراب الأسرى وعلى رأسهم المجاهد خليل العواودة، كل ذلك يستدعي وقفة جدية من القوى الوطنية والإسلامية، ومن الشعب الفلسطيني بكافة مكوناته".
وشدد النخالة على أن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، تقف بكل جدية عند هذه العناوين الكبيرة ، ولن تقبل بهذا الإذلال المستمر.