وكان الشيخ الماضي يستعرض التاريخ الإسلامي القديم، وتعرض لسيرة معاوية بن أبي سفيان، ووجه نقداً له، وهو ما اعتبرته السلطات البحرينية تعرضاً لـ "صحابي"!!.
وتلاحق السلطات البحرینیة الشيعة وتمارس الضغوط عليهم ولا تعير اي اهتمام لحرية المعتقد.
وتقول منظمات حقوقية إن السلطات انتقلت من استهداف الأغلبية الشيعية سياسياً، إلى ملاحقتهم بسبب ممارساتهم الدينية وإقامتهم للفعاليات والشعائر التي دأبوا على ممارستها منذ مئات السنين.