الامام السيد موسى الصدر قال في التوحيد: المعنى التوحيدي يخلق خلقا خاصا وصفاء وإحساساً موحّداً بالنسبة للبشر.
معرفة اللَّه، هي معرفة آثار اللَّه، وليست معرفة ذات اللَّه، بل معرفة صفاته ومعرفة أفعاله ومعرفة آثاره.
عدم معرفة حقيقة اللَّه لا يخلق مانعاً من معرفة آثاره، وصفاته وأعماله.