جاءت آية الكرسي رقم 255 في سورة البقرة، وتعد “البقرة” أول سورة نزلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، في المدينة المنورة، فلتلك الآية الكثير من من الفضائل العظيمة، فعند الاستمرار على قراءة آية الكرسي، ستنال فضلها، وتحصل على بركتها، وقد سميت تلك الآية بسيدة القرآن، وذلك لشمولها على العديد من المعاني المختلفة، وضمها للكثير من أسماء الله الحسنى.
وهي:
اَللَّـهُ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴿٢٥٥﴾
اقر ايضاً
الى اين يجب قرأءة آيـة الكرسـي ...حسب الرأي الشرعي للامام الخامنئي