ومن المتوقع ان يناقش مجلس الأمن الدولي تصنيف الكيان الصهيوني ستّ منظمات مدنية ومنظمات حقوق إنسان فلسطينية منظماتٍ إرهابيةً، في الـ22 من الشهر الماضي، إضافة إلى إعلان الاحتلال الإسرائيلي الأخير حول توسيع الاستيطان.
ويُعقد الاجتماع تحت بند "أي أمر آخر"، وهي اجتماعات مغلقة مدرجة على جدول أعمال المجلس يُضاف إليها بنود مختلفة بطلب من أحد الدول الأعضاء بحسب مستجدات الوضع على الساحة الدولية.
وطلبت تونس عقد الاجتماع الذي ستقدم فيه نائبة المنسق الخاص لعملية السلام في غرب آسيا ومنسقة الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، لين هاستينغز، إحاطتها إلى المجلس. ومن غير المتوقع أن يصدر أي بيان صحافي أو رئاسي عن المجلس في هذا الشأن.