والأطفال هم «حسين عبد الرسول، فارس حسين، محمد جعفر، سيد حسن أمين»، وهم متهمون بالتجمهر والشغب وحيازة أسلحة مولوتوف يوم 14 فبراير، الذكرى العاشرة للثورة.
يأتي تعنّت النظام الخليفي في عدم الإفراج عن الأطفال على الرغم من الدعوات الحقوقيّة والدوليّة إلى ذلك.
ويواصل الشعب البحريني حراك الثورة مطالبا بحقوقه المشروعة التي سلبها النظام الخليفي من خلال القمع والتهجير واسقاط الجنسية عن الناشطين الحقوقيين.