واعتبرت الحركة هذه التطورات “مصداقا آخر لنفاذ السنن الالهية“ وأولها أن دماء الشهداء تلاحق القتلة في إشارة إلى عملية اغتيال الفريق قاسم سليماني، ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس.
كما اعتبرت أن ”الهزيمة الماحقة للتحالف الرباعي ضد دولة صغيرة إسمها قطر“ هي مصداق لتلك السنن بعد أن ”أوغل هؤلاء الاشرار في دماء الابرياء في البحرين ومصر والعراق وسوريا واليمن“.
ورأت الحركة أن ترامب يدفع اليوم ثمن طغيانه وأن طغيان حكام السعودية والامارات والبحرين ومصر سيدفعون الثمن أيضا. واختتمت الحركة بيانها بالتأكيد على ان دماء الشهداء الذين قتلهم الخليفيون لن تذهب سدى وان قاتليهم لن ينعموا بالأمن والاستقرار.