هذا وألغت حكمًا بإسقاط جنسيته نظريًا، حيث إن قرار إرجاع الجنسية لمن أسقطت عنه يبقى حبرًا على ورق، وهو ما يؤكده الكثير من المواطنين الذين لم يتمكنوا من استخراج أوراق ثبوتية حتى بعد إلغاء قرار إسقاط جنسيتهم.
وكان النظام البحریني قد زعم أن المواطن عمل على تشكيل خلية «إرهابية» داخل البحرين بالتنسيق مع الحرس الثوري الإيراني، والعمل تحت راية ما يسمى «حزب الله البحريني».