وحسب " ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير"، يأتي ذلك مع تزايد الانتهاكات بحق معتقلي الرأي الذين يتعرضون لحملة همجية من تعذيب نفسي وجسدي من خلال حرمانهم الماء والطعام والعلاج، ونقلهم إلى الانفرادي لأقل سبب، ومنعهم من الاتصال بعوائلهم، إلى جانب الإخفاء القسري.
يذكر أن العديد من البلدات قد أعلنت استعدادها للمشاركة في هذا اليوم عبر تنفيذ ثوّارها نزولات ثوريّة أو تظاهرات أو خطّ اسم حمد على الشوارع.