هل ستكون معادلة “السلام الاقتصادي” أو “المال مقابل الأرض” التي تسعى واشنطن اليوم وبكل قوتها ونفوذها السياسي لتطبيقها أمرا سهلا أو واقعيا”؟
لماذا اجتمع الفلسطينيون بجميع أطيافهم على رفض ومقاطعة ومحاربة المؤتمر خاصة وما تسمى بصفقة القرن عامة ؟
ماهي ملامح هذه الخطة ومن سيكون كبش الفداء : القدس ام حق عودة الفلسطينيين ام كلاهما ؟
وهل صفقة القرن طوق نجاة للشعب الفلسطيني ؟ او للرئيس ترامب للخروج من مستنقعه الانتخابي؟
مؤتمر المنامة وأكذوبة السلام الإقتصادي عنوان قضيتنا .. تابعونا..