وفي حديثه لبرنامج الوجه الآخر قال رئيس ملتقى التصوف في اليمن السيد عدنان الجنيد إن هذه الوثيقة هي تمهيد للتطبيع القادم المصبوغ بالصبغة الدينية وشرعنة لأعمالهم الإجرامية القادمة حيث أصبحت المملكة السعودية بحسب هذه الوثيقة المرجعية للعالم الإسلامي بموافقة هؤلاء الطغاة من علماء الأنظمة والحكام.
وأضاف السيد الجنيد أنه كان الأجدر بالعلماء الحاضرين في هذا المؤتمر أن يكونوا ألسنة شعوبهم وليس ألسنة أنظمتهم وحكامهم...