وفي حارات البلدة القديمة من القدس أتم العشرات من الشبان تزيين حاراتهم بأشكال وألوان الزينة المختلفة بالرغم مما واجهوه من تعنت الاحتلال وصلفه وملاحقته لهم بالاعتقال.
وحول شباب القدس المدينة القديمة إلى ورشة عمل كبيرة أضيئت فيها مصابيح رمضان حتى بجهود أبنائها المسيحيين، بعد أن رفض المقدسيون اقتراح شرطة الاحتلال أن تقوم بلدية الاحتلال بمهمة التزيين.
وسيتولى أكثر من ألف متطوع حفظ الأمن والنظام وتقديم الإسعافات لمحتاجيها، سواء في ساحات الأقصى أو في الطرق المفضية إليه.