حجب للصفحات الإلكترونية، ومساءلة للفلسطينيين إثر منشوراتهم و حذف الكثير من حسابات الفلسطينيين من قبل مواقع التواصل الاجتماعي على فيس بوك، في حين لم تحجب صفحات الترويج لممارسة العنف ضد الفلسطينيين من قبل مسؤولين صهاينة ومحرضين على العنصرية.
مزيدا من التفاصيل في سياق تقرير مراسلنا من رام الله المحتلة مازن عواد