بعد كل هذا.. هل سيبقى الموقف العربي الرسمي محنطا لا يستفيق من رقاده ؟ ام اننا مقبلون على حراك عربي رسمي يحاكي المسؤولية ولايجاري الاعداء وليس بين الاسطر وانما على ارض الواقع ؟
ماذا ستقدمه قمة تونس للشعوب العربية بدءا من الشعب اليمني الذي يواجه كارثة انسانية كبرى، ومرورا بالشعب السوري الذي لم يبقوا اعراب الجاهلية لهم بشرا او حجرا، وانتهاءا بالشعب الفلسطيني الذي اقترب من قمة نصره ولا يحتاج سوى لدعم سياسي ؟
"الجامعة العربية متى تستفيق من رقادها؟" عنوان قضيتنا الساخنة تابعونا بعد هذا التقرير: