وثانياً، من هم كتاب الوحي في الإسلام وكيف كان النبي يختارهم؟
وثالثاً، ورد عن الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام أنه كان يواكب نزول الوحي على النبي الأكرم (ص) منذ بدايته وحتى انقطاعه، فماذا كانت الحاجة للكتاب الآخرين؟
وأخيراً، تؤكد الأبحاث أن الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام هو من جمع القرآن الكريم، فأين هذه النسخة، ولماذا ينسب الجمع إلى الخليفة الثالث؟