وصرح راشد الغنوشي إن المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة اللتين تعتبران ممثلي التطرف والدولار والصهيونية ويتم تخطيط سياساتهما في واشنطن ولندن فتحاربان الأمة الإسلامية في قطر ومصر وفلسطين واليمن وإلى آخرها من الدول المجاورة.
وأضاف الغنوشي قائلا: إنه لا يوجد خلاف وصراع بين المذاهب الإسلامية بما فيها الشافعية والحنبلية والمالكية والحنفية والشيعة، بل التعايش كان موجودا بينها في الحضارة الإسلامية.
وشدد أخيرا على أن السعودية تعتبر المشكلة الرئيسة للأمة الإسلامية وذلك لما يتجه محمد بن سلمان بالتعاون مع محمد بن زايد نحو إشعال الحروب بين المسلمين غير مباشرة.