وجاء في بيان النعي أنّ الشهيد استشهد بعمليّة تصفية ميدانيّة بعد مداهمة أحد المنازل في النويدرات، وهو ما يضيف جريمة جديدة إلى سجل النظام الخليفي .
ورأى الائتلاف أنّ نظام الخليفيّ بدأ يلجأ إلى خيارات هي الأكثر إجرامًا وقبحًا وارهابًا، عبر تنفيذ أحكام الإعدام السياسيّة الجائرة، وتنفيذ إعدامات وتصفيات جسديّة ميدانيّة بحقّ النشطاء والثّائرين ضدّ حكمه الديكتاتوري ، بعد أن فشل في إخماد الثورة المباركة، وضاقت جميع خياراته أمام صمود الشعب وبسالة الشباب الثوريّ.
وأهاب الائتلاف بالجماهير الأبيّة للمشاركة الواسعة في مراسم زفاف الشهيد عبد الله العجوز الذي أبى إلا أن يعيش حرًا كريمًا عزيزًا حتى اغتالته يد الإجرام الخليفيّة .
المصدر: موقع 14 فبراير