خاص الكوثر - مع المراسلين
ترك العمل أثرًا بالغًا على الجمهور في لبنان والعالم، وادهش المشاهدين العرب وغير العرب ممّا تابعوه على مختلف المنصّات. ولم يكن هذا السيّد مجرّد أنشودة، بل وثيقة انتماء إلى عالم القيم والجمال والفروسيّة في زمن التردّي.
اقرأ ايضاً
هذا السيّد، كما يرى كثير من النقّاد والمتابعين، ليس مجرّد عمل فنّي، بل موقف أخلاقي وسياسي عميق عبّر من خلاله الرحباني عن انحيازه الواضح للحق ورفضه للاصطفافات الطائفية المصلحية مجسّدًا بذلك المعنى الأسمى للفنّ المقاوم والملتزم.