الكوثر - ايران
هذا الاعتداء لم يكن على مبنى إعلامي فحسب، بل على حق الشعوب في المعرفة وحرية الإعلام، ويُظهر فشل الإعلام الصهيوني-الغربي في مواجهة الحقيقة التي تنقلها وسائل الإعلام الوطنية، خاصة حول مظلومية فلسطين وجرائم الاحتلال.
اقرا ايضاً
نحيي شجاعة الإعلاميين، خصوصًا السيدة إمامي، التي واصلت التغطية الحية خلال عملية “الوعد الصادق 3”، مؤكدين أن صوت الحقيقة لا يُقصف ولا يُسكت.
الحرس الثوري يعتبر هذا العدوان دليلاً على وحشية العدو وغضبه من “قوة الرواية”، ويجدد دعمه الكامل لكل الإعلاميين والمجاهدين في جبهة الإعلام المقاوم.
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
العلاقات العامة للحرس الثوري الإيراني