خاص الكوثر - مع المراسلين
ما بين التلويح بالعقوبات الامريكية على "كتيبة نيتسح يهودا" الصهيونية واستقالة رئيس شعبة الاستخبارات الاسرائيلية أهارون هاليفا بفشله في السابع من اكتوبر انقسامات متجذرة داخل جيش الكيان المؤقت.
هذا واستهدفت المقاومة الاسلامية التجهيزات التجسسة مقابل بلدة الوزاني وتموضعاً لجنود العدو الاسرائيلي في محيط موقع حنيتا والظهيرة بالاسلحة الصاروخية.
تبقى جبهة الجنوب، جبهة دعم واسناد وموازرة لفلسطين وشعبها ومقاومتها حتى وقف العدوان الصهيوني عليها.
تابعوا برنامج مع المراسلين على الرابط التالي