خاص الكوثر_مع المراسلين
الشيخ جلال محمود القدره من مواليد دمشق 1975 وعمره 49 عاماً وهو حافظ للقرآن الكريم منذ كان عمره 17 عاماُ ، مثبتاً ان حفظ القرآن الكريم في سنة متقدمة ليس مستحيلاً فلا وجود لسر في حفظ القرآن الكريم سوا الاندفاع والتشجيع في قلب القارئ كما يقول دون يغفل فضل أساتذته في مهمته.
الشيخ جلال محمود القدره ،الامام والخطيب لعدة مساجد في العاصمة السورية دمشق منذ نحو ربع قرن درس في معهد الفتح في دمشق وهو الآن مدرس في عدة مدارس شرعية متقن لاحكام التجويد الملونة وهو ابتكار سوري لدار المعرفة للنشر.
وشارك في تدقيق وتحقيق بعض المصاحف وفي العديد من المسابقات في مركز الدارسات الاسلامية في دمشق ولدية 5 ابناء والابن الاكبر حفظ القرآن في عمر 18 وهو يدرس الان في حلقة قرآنية اضافة الى دارسته في كلية الحقوق في جامعة مشق.
انطلاقاً من قول النبي صلى الله عليه وآله حَسِّنُوا اَلْقُرْآنَ بِأَصْوَاتِكُمْ فَإِنَّ اَلصَّوْتَ اَلْحَسَنَ يَزِيدُ اَلْقُرْآنَ حُسْناً وَ قَرَأَ وَ اَللَّهُ يَزِيدُ فِي اَلْخَلْقِ مٰا يَشٰاءُ
يشجع الشيخ جلال محمود القدره على آلية الحفظ مع الالحان والانغام و بضم علم الانغام لخدمة القرآن الكريم بلحون ألسن القبائل العربية القديمة.