خاص الكوثر - فاطمة أسوة وقدوة
قال الشيخ الجزائري : بالحديث عن عبادة الزهراء سلام الله عليها التي تربت في كنف خير الخلق والدها الرسول محمد صلى الله عليه وآله ، فقد تربت في كنف الإنسان الكامل خاتم الأنبياء ووصلت إلى أقصى درجات العبودية حتى قيل في حقها إن الله يرضى لرضاها ويغضب لغضبها.
وأضاف الشيخ فضيل : إن كان الملاك أو المعيار في قيمة الإنسان هي العبودية لله تعالى فقد حققت الزهراء سلام الله عليها هذا المعيار، مع أن الزهراءعليها السلام لم تعش كثيراً ولكنها قد وصلت إلى المرتبة الراقية من العبودية لله سبحانه وتعالى .
تابعوا فاطمة أسوة وقدوة الرابط التالي