خاص الكوثر_ ثالث الحجج
قال الشيخ علي الخزعلي: اليوم علوم الطاقة التي عمل بها الغرب وبعض المدربين العرب هي ماذا تقول لي اليوم تقول لي ان في الانسان آلة طاقية يعني هناك جسم طاقي كما يقول العلم نوري هذه الآلة الطاقية والتي هي حتى هذه اللحظة لم تدرس صناعيا واكاديميا .
وأضاف: انما تطرح فرضية وبدأ الغرب يعمل بها وهذه الطاقة النورية بإمكانها تجتذب الطاقات الايجابية والطاقات السلبية وهذا القران الكريم عبر عنه التزكية والتجسية عبر عنه النور والظلام عبر عنه الفضيلة والرزيلة عبر عنه يزكيكم المفردات القرآنية .
ولذلك انا احاول ان اعرض علوم الطاقة على القرآن الكريم لاستخلص خلاصة حسينية لان الامام الحسين عليه السلام قرآن نوري تطبيقي عملي استطاع ان يستنقط النظري وقدم لنا مصباحا للهدى النوري وقدم لنا سفينة نجاة.
وأكمل: اذا خمسة عشر صفة قيادية في زيارة وارث وهي كالتالي ثار الله والوتر الموتور والاصلاب الشامخة ودعام الدين وركن الايمان وامام وبر وتقي رضي هادي زكي مهدي يقول هذا الذي اجتمعت فيه خصائص ومميزات الطاقات النورانية النبوية من وراثة الصفوة الادمية الى وراثة المحبة المحمدية انطللاقا نسبيا من محمد المصطفى حتى خديجة الكبرى صلوات الله وسلامه عليهم كما جعلت امير المؤمنين والسيدة الزهراء في المنتصف زيارة وارث يقول ماذا انتج لنا حيث انتج لنا هذا القائد الزائد والتصنع على عينه في صناعة القائد يعرف القائد هو من يمتلك توجيه الناس نحو الهدف حيث اكاديمة السماء تصنع قياديات.