خاص الكوثر- مع المراسلين
المحتجون الغاضبون أكدوا ان التجاوز والاعتداء على الكتب السماوية للأديان، امر خطير، ولا يدخل أبدا في مساحة الحريات الشخصية بل هو عمل مشين وغيرمسؤول ويجب معاقبة مرتكبيها.
وتزامنا مع هذه الاحتجاجات، طالبت الحكومة العراقية نظيرتها السويدية تسليم الشخص الذي ارتكب جريمة حرق نسخة من القرآن الكريم، كونه من اصول عراقي ليلقى جزاءه وفق القانون العراقي.
يتصاعد الغضب الشعبي في العراق، بعد جريمة حرق القرآن الكريم وسط الدعوات إلى ضرورة انزال أقصى العقوبات بحق من ارتكب هذه الجريمة.
تابعوا برنامج مع المراسلين على اضغط هنا
للمشاركة في المجموعة الخاصة لقناة الكوثر الفضائية على واتساب اضغط هنا