وتقول الانشودة:
القدسُ أقرَب .. القدس أقرب ..
القدسُ أقرَبُ والظُّروفُ مُوَاتِيَةْ
...........
القدسُ أقرَبُ مِن مَسَافَةِ طَلْقَةٍ
نحوَ المَرَامِ و جَبْهَةٍ مُتَمَادِيَة
والصُّبحُ أقربُ ما يكونُ لِسَعْيِنَا
لِنَرُدَّ كَيدَ عَدوِّنا في الهاوية
والقدسُ أقرَبُ والظُّروفُ مُوَاتِيَةْ
...................
شمّر عن إيدك وتوضّا بنورا ... ودّعْ أحبابك وتركلن صورة
الأرض ما بترجع إلا بنسورا ... ونحنا للقدس جنودا وأسوارا
.....................
شَمِّر ذِرَاعَك للوضوءِ بِنُورِها
أَخْبِرْ عَدُوَّكَ أنْ أتَتْهُ القَاضِيَةْ
فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ .. ومَنْ أفْتَى لهُ
إنَّا على جَمْرِ الحُدودِ زَبَانِيَة
القدسُ أقرَبُ والظُّروفُ مُوَاتِيَةْ