قبل هدمه بساعات لم یکن ذلك المبنی خاویا کما تظهرهذه المشاهد. عشر عوائل اجبرت على مغادرته في دقائق معدودة بینها عائلتا سعاد و ام احمد بعد ان اظهر کشف لجنة السلامة علیه تعرضه لاضرار بلیغة جراء الزلزال لتغدو تلك العوائل اسرا نازحة تفترش ارضا خالیة على اطلال منزل آمن حیاتهم لسنوات.