خاص الكوثر - حول العالم
تبدو صحراء قاحلة في ظل الانظمة السابقة التي لم تبقي ولم تذر في اليمن من ثروة الا وقدمتها الى المستعمر انها صحراء خب والشعف بالجوف اليوم ، بعد تطهيرها من الغزو والاحتلال تخفي بين رمالها ملايين الهكتارات من المياه لتبشر بموسم زراعي وفير وانتاج يسد الحاجه صنعته ايد لا تعرف المستحيل .
للمشاركة في المجموعة الخاصة لقناة الكوثر الفضائية على واتساب اضغط هنا
قال احد المزارعين اننا بدأنا عملنا على قدم وساق بكفالتنا وضمانتنا لجميع البذور في هذه المديرية حبث شرعنا بالبذر لمختلف الاراضي الزراعية كمرحلة اولى بعدها سننشأ سوقا للمزارعين لتسويق ما زرعوه وقد طالب المزارعون الجهات المعنية بتفعيل عمل الجمعيات بحيث تكون الوسيط بين المزارع وبين التاجر ليتمكن المزارع من اخذ احتياجاته من التاجر وبالتالي الجمعية هي الكفيلة، واقامة مؤسسة أو سوق لاستقبال منتجات المزارعين .