المواطنون الذين عبروان عن سعادتهم باستعادة النشاط السياسي في الاهوار، طالبوا بالاهتمام بالمصفحات المائية عبر انشاء السدود وتفعيل الجانب الاستثماري لتكون قبلة للسياح.
هذا وكان مخزون العراق من المياه قد وصل الى حدوده الدنيا حيث انخفض الى 22% في الوقت الذي يسعى العراق الى الاستفادة من موسم الشتاء، فضلا من تفعيل الحوار مع دول المنبع لزيادة كميات المياه التي يستحقها العراق وفق الاتفاقيات الثنائية والمعاهدات الدولية.
للمشاركة في المجموعة الخاصة لقناة الكوثر الفضائية على واتساب اضغط هنا
تساهم كميات الامطار التي تهطل على العراق بتحسن نسبيا بالوارادت المائية واعادة الحركة السياحية والاقتصادية بمنطقة الاهوار الغنية بمصطحاتها المائية وتنوعها البيئي والبايولوجي.