الفلسطينيون يعتبرون ان بن غفير هو الوجه الحقيقي للاحتلال ويؤكدون ان هذا الائتلاف سيعجل بزوال الاحتلال الغاصب عن الارض الفلسطينية.
وتحدث القيادي في حركة الجهاد الاسلامي "احمدل المدلل" مع مراسل قناة الكوثر الفضائية وقال إيتمار بن غفير هو الوجه الحقيقي للاحتلال الصهيوني الذي لا يريد ان يرى فلسطينيين على ارض فلسطين، لذا هو يطالب بقتل الفلسطينيين وباعدام الاسرى وبتجهير الشعب الفلسطيني، لذا هو يعجل من المعركة الحاسمة بين الشعب الفلسطيني والاحتلال الصهيوني بل ان هؤلاء القادة الصهاينة وعلى رأسهم بن غفير ونتنياهو و اسموتريج هم الذي يسعجلون في زوال هذا الاحتلال.
فصائل المقاومة تتوقع ان يدخل الصراع مع الاحتلال مرحلة جديدة عنوانها الارهاب والتطرف والعنف ضد القدس والمسجد الاقصىى ، قوى المقاومة حذرت الاحتلال من الاقدام على اي حماقة بحق الشعب الفلسطيني او الاسرى او مدينة القدس المحتلة.
المراقبون يؤكدون ان الحكومة الصهيونية الفاشية القادمة سيكون عنوانها القتل وتوسعت الاستيطان وتعزيز الانقسام بين غزة والضفة الغربية وتهجير الفلسطينيين من ارضهم وقراهم.
كل المؤشرات تؤكد ان المرحلة القادمة ستكون اكثر خطورة على القضية الفلسطينية في ظل الائتلاف الصهيوني الذي يقوده المتطرفين الصهاينة، مرحلة عنوانها الجرائم والارهاب الذي سيكشف حقيقة العدو الصهيوني لكل العالم.