وتضمنت الوثائق محاضر ومناقصات بين جهات تابعة لمليشا قوى التحالف وشركات اجنبية تكشف ان حجم الصادرات شهرياً بلغت مليونين و600 الف برميل بينها مليونا برميل من مبيعات خام المسيلة.
ورشحت الوثائق عرضا اماراتياً لرفع حجم صادرات النفط في احد القطاعات الى الضعف من الانتاج الحالي اي مليون ومئتي الف برميل شهرياً مع عودة بعض الحقول للانتاج وتطوير ميناء بتروليا في شبوة.
تظهر الوثائق استعجال قوات التحالف تشغيل القطاع لنهب اكبر عدد من اموال النفط وارتفاع حجم الانتاج يفسر جانباً من امتعاض الغرب من فرض اولوية الحماية اليمنية لما توفره من انتاج للطاقة في ظل تراجعه عالمياً.