وتتسع مساحات التصحر مع انخفاض الخطة الزراعیة بسبب تراجع مناصیب المیاه فی نهری دجلة و الفرات بشکل کبیر.
تعزو وزارة الموارد المائیة الأزمة الی التغیرات المناخیة و هشاشة التعامل معها فضلا عن خفض دول المنبع حصص العراق المائیة التی یعتمد علیها العراق بشکل اساسی لتقویة مواردها المائیة.
وقد صنف العراق واحدا من خمس دول فی العالم اکثرهشاشة فی مواجهة التغیرات المناخیة حیث انه یواجه صعوبة فی مواجهة مشکلة الجفاف التی تحتاج الی اهتمام کبیر.