فقد سجل نهر لوار وهو اطول نهر يمتد على كامل الاراضي الفرنسية لاول مرة مستوى انخفاض كبير للمياة اثر على معظم المحاصيل الزراعية القريبة والتي ترتوي منه والتي بات الري باتجاهها محضوراً فضلاً عن ان الاسماك فقد لم تعد تظهر فيه سوى الانواع الصغيرة التي تتحمل الحرارة.
اما بالنسبة للمحطات النووية الاربعة التي تحد نهر لوار فما زالت تعمل حالياً لكنها مهددة بتخفيض انتاجها.