وكشفت وزارة الخارجية، في بيان، أن “من القطع الموزعة أكواب وأوان وأختام وقلائد وشخصيات مجسمة مصنوعة من الخزف والصخر والأصداف”.
واستعيدت هذه القطع، التي تعود إلى فترة ما قبل اكتشاف الأمريكيتين، بفضل جهود بُذلت في الأعوام الخمسة الأخيرة ونُقلت إلى بوغوتا على متن الطائرة التي استقلها الرئيس غوستافو بيترو إلى نيويورك حين شارك في جلسات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وكشف المعهد الوطني للأنثربولوجيا والتاريخ أن القطع تنتمي إلى مناطق توماكو لا توليتا، وكيمبايا، وتارونا، وكاليما، وسينو الأثرية.