وبفضل تفاني زوار الشارع ودعم السلطات المحلية تم تطوير ليس فقط الأكشاك، بل أيضا مساحات لقراءة الشعر أو إقامة الفعاليات الثقافية.
أما بائعو الكتب الذين اضطروا في السابق إلى السير لمسافات طويلة للوصول إلى مخازن الكتب الخاصة بهم وتحمل ظروف الطقس الصعبة في كثير من الأحيان في أثناء وجودهم في الموقع، أصبح الآن لديهم أكشاك خشبية يعملون فيها.