واعتبر دهدشتي انشاده للنسخة العربية من الانشوده بانه توفيق الهي وقال كان من المقرر ان يقرأ هذه الانشوده شخصاً لآخر لكن لم يستطيع ان يقرأها، وان الذي قرأتها.
وتحدث دهدشتي على احساسه عندما انشد ’سلام يا مهدي’ قال عندما كنت ارى هؤلاء الاطفال واليافعين وهم ينشدون هذه الانشوده كنت اريد البكاء.
واضاف ان هؤلاء الاطفال تفاعلوا مع هذه القصيدة وهم من مختلف الاعمار ومختلف الدول.