وخلص التقرير الذي اقرته 130 دولة الى ان تحولا واسع النطاق في الاقتصاد العالمي والنظام المالي هو وحدة القادر على انقاذ النظم البيئية المهمة لمستقبل المجتمعات البشرية على مستوى العالم.
يذكر ان مئة وخمسة واربعين خبيراً من خمسين دولة شاركو في اعداد هذا التقرير الذي يحذر بشكل كبير من المخاطر الوجودية التي تشكلها عواقب التلوث والانبعاثات الكاربونية.