وقال شويغو: "الحياة الطبيعية تعود إلى مجراها في المناطق المحررة من القوميين في "جمهوريتي" لوغانسك ودونيتسك وأوكرانيا، بما في ذلك في ماريوبول أكبر مركز صناعي ونقل على بحر آزوف، إنها تحت سيطرة الجيش الروسي".
وأضاف: "وفقًا لتعليمات القائد الأعلى للقوات المسلحة، فقط ضرب طوق محكم على المسلحين الموجودين في المنطقة الصناعية لمصنع آزوفستال وهم يتجاهلون المقترحات المتكررة للإفراج عن المدنيين وإلقاء السلاح".
وتابع: " تواصل القوات المسلحة الروسية العملية العسكرية الخاصة، وحاليًا تقوم وحدات من الجيش الروسي، جنبًا إلى جنب مع القوات الشعبية لجمهوريتي لوغانسك ودونيتسك بتوسيع السيطرة على أراضي الجمهوريتين".