وأوضح فياتشيسلاف فولودين، رئيس الدوما، أنه كان من الممكن أن يشهد العالم وقوع الطامّة الكبرى لو تحقق ما كانت الولايات المتحدة الأمريكية تريد تحقيقه بواسطة أوكرانيا.
وكانت الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي (الناتو) يعدان أوكرانيا لمهاجمة روسيا. ويدل على ذلك شروع الولايات المتحدة في يناير/كانون الثاني 2022 بتوريد الأسلحة لأوكرانيا.
وحال بوتين دون وقوع الهجوم الذي كان يمكن أن تتعرض له روسيا عندما أعلن قراره ببدء العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا في 24 فبراير/شباط.