تم إبلاغ ذلك للسفير النرويجي لدى موسكو، رونا ريسالاند. كذلك أبلغ السفير باعتراض موسكو على طرد الدبلوماسيين الروس من النرويج، ورفضها لـ "المساعدات العسكرية التي تقدمها أوسلو للنظام في كييف، ودعم الجرائم التي يقوم بها القوميون المتطرفون الأوكرانيون ضد مواطني إقليم الدونباس في أوكرانيا".